أحبتي في الله , مأساة جديدة وجرح يتفجر , ولم تندمل بعد باقي الجراح , إنها النيجر المسلمة , التي يبيد الفقر ثلثي سكانها المسلمين , ولا يد تمتد لتمسح دمع صبي جائع ..... المقال
إن تسألني من أنا ؟ فأنا تراب .. سيزيل رجساً خلفه الكلاب وهو البديل .. إذا انعدم ماء المروءة أو رأيت .. وهماً يهاب أوحقاً يعاب * * * تراب ! منه أصل خلقتي وإليه عودتي ومنه البعث ليوم الحساب * * * ماذا قدمت ؟ سؤالاً طلما أبكاني .. هيج أحزاني .. ثار في وجداني .. لأني لأجدُ له اليوم َ جواب !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.